• التوعية العامة : يمكننا أن نصبح جزءًا من الحل من خلال نشر الوعي حول معاناة شعبنا المحتل وحقوقه عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمدونات والمراسلات. من خلال توجيه الأضواء نحو قضيتنا، يمكنا إلهام الآخرين للعمل من أجل التغيير ليس بصفة وقتية أو مناسباتية ولكن باستمرار. فالعدو يراهن على النسيان. • التبرع للمنظمات الإنسانية : بالإضافة إلى الوعي، يمكننا دعم الجهود الميدانية من خلال التبرع للمنظمات الإنسانية المعنية بتقديم المساعدة والإغاثة. • الضغط على الحكومة ومجلس النواب : لا يجب أن نتردّد في التواصل مع ممثلينا في الحكومة ومجلس النواب لطلب دعمهم في تحقيق التغيير والضغط على الجهات الدولية للعمل من أجل العدالة وسن قانون يجرم التطبيع مع الاحتلال وطرد داعمي الاحتلال. • المشاركة في الأنشطة السلمية : التظاهرات والمسيرات والفعاليات السلمية هي وسيلة فعّالة للتعبير عن التضامن والمساهمة في الحملات الشعبية لوقف الاحتلال. • دعم الاقتصاد المحلي : بشراء منتجات البلد المحتل ودعم المشاريع الصغرى، يمكننا المساهمة في تعزيز الاقتصاد المحلي وزيادة فرص العمل لدعم الصمود. • الضغط على الشركات : البحث عن شركات تتعامل مع الاحتلال وحثها على اتخاذ مواقف أخلاقية وتجنب دعمه. • التضامن الدولي: الانضمام إلى منظمات دولية تعمل على تحقيق العدالة ودعم البلد المحتل على المستوى الدولي. هذه ليست قضية نساندها بل هذه قضيتنا والتاريخ يعلمنا أن الموقف سلاح وأن الجهود مهما كانت بسيطة فهي تثمر إن استمرّت وتراكمت ولا يجل أن ننسى العدو أوهن من بيت العنكبوت